قال ابنُ الحَاج المَالِكِي: (وَقَلّ من يُصلّي الصُّبح أو العصر، ثم يقوم يذكر الله تعالى، ويقرأ في هذين الوقتين المشهودين، إلا أنهم يقومون من مُصلاهم إمّا للنوم إن كان في الصبح، أو للتحدث فيما لا يعني إن كان في العصر إن سلِموا من الغيبة والنميمة) [المدخل لابن الحاج (98/1)]