صحيح مسلم شرح الشيخ محمد بن صالح العثيمين الدرس 307

شرح صحيح مسلم الدرس عدد 307 كتاب النذور والأيمان والقسامة والحدود والأقضية
الخميس 4 جوان 2015    الموافق لـ : 16 شعبان 1436
تحميل الشريط

عناصر الشريط

  1. تابع لباب ما يباح به دم المسلم
  2. تتمة شرح حديث - (حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا حفص بن غياث وأبو معاوية ووكيع عن الأعمش عن عبدالله بن مرة عن مسروق عن عبدالله قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث الثيب الزان والنفس بالنفس والتارك لدينه المفارق للجماعة)
  3. سؤال عن معنى ما ذكره بعضهم من تفسير لا إله إله إلا الله
  4. هل تظليل الملائكة لعبد الله حين مات لأجل شدة الحر ولم اهتز عرش الرحمن حينما مات سعد بن معاذ؟
  5. حدثنا ابن نمير حدثنا أبي ح وحدثنا ابن أبي عمر حدثنا سفيان ح وحدثنا ابن إبراهيم وعلي بن خشرم قالا أخبرنا عيسى بن يونس كلهم عن الأعمش بهذا الإسناد مثله
  6. حدثنا أحمد بن حنبل ومحمد بن المثنى ( واللفظ لأحمد ) قالا حدثنا عبدالرحمن ابن مهدي عن سفيان عن الأعمش عن عبدالله ابن مرة عن مسروق عن عبدالله قال: قام فينا فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ( والذي لا إله غيره لا يحل دم رجل مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا ثلاثة نفر التارك الإسلام المفارق للجماعة أو الجماعة ( شك فيه أحمد ) والثيب الزاني والنفس بالنفس ) قال الأعمش فحدثت به إبراهيم فحدثني عن الأسود عن عائشة بمثله
  7. وحدثني حجاج بن الشاعر والقاسم بن زكرياء قالا حدثنا عبيدالله بن موسى عن شيبان عن الأعمش بالإسنادين جميعا نحو حديث سفيان ولم يذكرا في الحديث قوله ( والذي لا إله غيره)
  8. قراءة نقولات لأهل العلم فيما استشكل من حديث أنس في صحيح مسلم (حول حديث الربيع التي أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يكسر رباعيتها) مع تعليق الشيخ عليه
  9. هل تارك الصلاة عمدا مفارق لجماعة المسلمين؟
  10. ذكر النووي أن حديث الربيع قصتان فكيف التوجيه؟
  11. باب بيان إثم من سن القتل
  12. حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ومحمد بن عبدالله بن نمير ( واللفظ لابن أبي شيبة ) قالا حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن عبدالله ابن مرة عن مسروق عن عبدالله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها لأنه كان أول من سن القتل)
  13. وحدثناه عثمان بن أبي شيبة حدثنا جرير ح وحدثنا إسحاق ابن إبراهيم أخبرنا جرير وعيسى بن يونس ح وحدثنا ابن أبي عمر حدثنا سفيان كلهم عن الأعمش بهذا الإسناد وفي حديث جرير وعيسى ابن يونس ( لأنه سن القتل ) لم يذكرا أول
  14. من سن سنة يظنها كذلك ثم تبين له من كلام العلماء أنها بدعة فرجع فكيف يعمل مع من تبعه فيها؟
  15. كيف يجمع بين ندم ابن آدم على فعله وكيف أنه بقي الوزر عليه
  16. باب المجازاة بالدماء في الآخرة وأنها أول ما يقضى فيه بين الناس يوم القيامة
  17. حدثنا عثمان بن أبي شيبة وإسحاق بن إبراهيم ومحمد ابن عبدالله بن نمير جميعا عن وكيع عن الأعمش ح وحدثنا أبو بكر ابن أبي شيبة حدثنا عبدة بن سليمان ووكيع عن الأعمش عن أبي وائل عن عبدالله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أول ما يقضى بين الناس يوم القيامة في الدماء)
  18. حدثنا عبيدالله بن معاذ حدثنا أبي ح وحدثني يحيى بن حبيب حدثنا خالد ( يعني ابن الحارث ) ح وحدثني بشر بن خالد حدثنا محمد بن جعفر ح وحدثنا ابن المثنى وابن بشار قالا حدثنا ابن أبي عدي كلهم عن شعبة عن الأعمش عن أبي وائل عن عبدالله عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله غير أن بعضهم قال عن شعبة ( يقضى ) وبعضهم قال ( يحكم بين الناس)
  19. سؤال غير واضح
  20. باب تغليظ تحريم الدماء والأعراض والأموال
  21. حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ويحيى بن حبيب الحارثي ( وتقاربا في اللفظ ) قالا حدثنا عبدالوهاب الثقفي عن أيوب عن ابن سيرين عن ابن أبي بكرة عن أبي بكرة: عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال ( إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض السنة اثنا عشرة شهرا منها أربعة حرم ثلاثة متواليات ذو القعدة وذو الحجة والمحرم ورجب شهر مضر الذي بين جمادى وشعبان ) ثم قال ( أي شهر هذا ؟ ) قلنا الله ورسوله أعلم قال فسكت حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه قال ( أليس ذا الحجة ؟ ) قلنا بلى قال ( فأي بلد هذا ؟ ) قلنا الله ورسوله أعلم قال فسكت حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه قال ( أليس البلدة ؟ ) قلنا بلى قال ( فأي يوم هذا ؟ ) قلنا الله ورسوله أعلم قال فسكت حتى ظننا أنه سيسميه بغير اسمه قال ( أليس يوم النحر ؟ ) قلنا بلى يا رسول الله قال ( فإن دماءكم وأموالكم ( قال محمد وأحسبه قال ) وأعراضكم حرام عليكم كحرمة يومكم هذا في بلدكم هذا في شهركم هذا وستلقون ربكم فيسألكم عن أعمالكم فلا ترجعن بعدي كفارا ( أو ضلالا ) يضرب بعضكم رقاب بعض ألا ليبلغ الشاهد الغائب فلعل بعض من يبلغه يكون أوعى له من بعض من سمعه ) ثم قال ( ألا هل بلغت ؟ ) قال ابن حبيب في روايته ( ورجب مضر ) وفي رواية أبي بكر ( فلا ترجعوا بعدي