كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد شرح الشيخ محمد بن صالح العثيمين الدرس 10

شرح كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد الدرس العاشر
الخميس 4 جوان 2015    الموافق لـ : 16 شعبان 1436
تحميل الشريط

عناصر الشريط

  1. شرح قول المصنف : الخامسة: أن التميمة إذا كانت من القرآن فقد اختلف العلماء هل هي من ذلك أم لا؟. السادسة: أن تعليق الأوتار على الدواب عن العين، من ذلك. السابعة: الوعيد الشديد على من تعلق وتراً. الثامنة: فضل ثواب من قطع تميمة من إنسان.
  2. شرح قول المصنف : التاسعة: أن كلام إبراهيم لا يخالف ما تقدم من الاختلاف، لأن مراده أصحاب عبد الله بن مسعود.
  3. بيان الحكم الشرعي في الحلقة التي من النحاس التي توضع في اليد ويدعي أصحابها أنها تشفي من الروماتيزم .
  4. شرح قول المصنف :باب من تبرك بشجر أو حجر ونحوهما
  5. تتمة شرح قول المصنف :بشجر أو حجر ونحوهما
  6. شرح قول المصنف :وقول الله تعالى : (( أفرأيتم اللات والعزى ))
  7. شرح قول المصنف : وقوله :(إن يتبعون إلا الظن).
  8. شرح قول المصنف : عن أبي واقد الليثي قال : ( خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى حنين ، ونحن حدثاء عهد بكفر ، وللمشركين سدرة يعكفون عندها وينوطون بها أسلحتهم يقال لها ذات أنواط ، فمررنا بسدرة ، فقلنا : يا رسول الله ، اجعل لنا ذات أنواط كما لهم ذات أنواط ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : الله أكبر ، إنها السنن . قلتم ، والذي نفسي بيده ، كما قالت بنو إسرائيل لموسى : (( اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة . قال إنكم قوم تجهلون )) [ سورة الأعراف ، الآية : 138 ] . لتركبن سنن من كان قبلكم )) رواه الترمذي وصححه فيه مسائل: الأولى: تفسير آية النجم. الثانية: معرفة صورة الأمر الذي طلبوا. الثالثة: كونهم لم يفعلوا. الرابعة: كونهم قصدوا التقرب إلى الله بذلك، لظنهم أنه يحبه. الخامسة: أنهم إذا جهلوا هذا فغيرهم أولى بالجهل. السادسة: أن لهم من الحسنات والوعد بالمغفرة ما ليس لغيرهم. السابعة: أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يعذرهم، بل رد عليهم بقوله: (الله أكبر إنها السنن، لتتبعن سنن من كان قبلكم) فغلظ الأمر بهذه الثلاث. الثامنة: الأمر الكبير، وهو المقصود: أنه أخبر أن طلبتهـم كطلبـة بني إسرائيل لما قالوا لموسى: (اجعل لنا إلـهًا) (31). التاسعة: أن نفي هذا معنى (لا إله إلا الله)، مع دقته وخفائه على أولئك. العاشرة: أنه حلف على الفتيا، وهو لا يحلف إلا لمصلحة. الحادية عشرة: أن الشرك فيه أكبر وأصغر، لأنهم لم يرتدوا بهذا. الثانية عشرة: قولهم: (ونحن حدثاء عهد بكفر) فيه أن غيرهم لا يجهل ذلك.
  9. شرح قول المصنف : الثالثة عشرة: التكبير عند التعجب، خلافاً لمن كرهه. الرابعة عشرة: سد الذرائع. الخامسة عشرة: النهي عن التشبه بأهل الجاهلية. السادسة عشرة: الغضب عند التعليم.
  10. شرح قول المصنف : السابعة عشرة: القاعدة الكلية، لقوله (إنها السنن) الثامنة عشرة: أن هذا علم من أعلام النبوة، لكونه وقع كما أخبر.
  11. شرح قول المصنف : التاسعة عشرة: أن كل ما ذم الله به اليهود والنصارى في القرآن أنه لنا. العشرون: أنه متقرر عندهم أن العبادات مبناها على الأمـر، فصـار فيه التنبيه على مسائل القبر. أما (من ربك)؟ فواضح، وأما (من نبيك)؟ فمن إخباره بأنباء الغيب، وأما (ما دينك)؟ فمن قولهم: (اجعل لنا إلهاً) إلخ.
  12. شرح قول المصنف : الحادية والعشرون: أن سنة أهل الكتاب مذمومة كسنة المشركين. الثانية والعشرون: أن المنتقل من الباطل الذي اعتاده قلبه لا يؤمن أن يكون في قلبه بقية من تلك العادة لقولهم: ونحن حدثاء عهد بكفر.
  13. شرح قول المصنف :باب ما جاء في الذبح لغير الله .
  14. شرح قول المصنف : وقول الله تعالى : (( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين ، لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين ))
  15. شرح قول المصنف : قول الله تعالى : ((لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين )) وقوله : (( فصل لربك وانحر ))