كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد شرح الشيخ محمد بن صالح العثيمين الدرس 25

شرح كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد الدرس الخامس والعشرون
الخميس 4 جوان 2015    الموافق لـ : 16 شعبان 1436
تحميل الشريط

عناصر الشريط

  1. تتمة شرح قول المصنف :وعن ابن مسعود : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( ألا هل أنبئكم ما العضه ؟ هي النميمة : القالة بين الناس ) رواه مسلم .
  2. شرح قول المصنف : ولهما عن ابن عمر - رضي الله عنهما - : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إن من البيان لسحراً ) .
  3. وجه مناسبة الحديث للباب.
  4. المناقشة .
  5. شرح قول المصنف : باب ما جاء في الكهان ونحوهم
  6. هل الأخبار عن وقت الكسوف يكون من الكهانة ؟
  7. ما حكم كلام الفلكين في الكون ؟
  8. المناقشة
  9. شرح قول المصنف : روى مسلم في صحيحه، عن بعض أزواج النبي صلى الله عليه وسلم عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من أتى عرافاً فسأله عن شيء فصدقه،
  10. شرح قول المصنف : لم تقبل له صلاة أربعين يوماً".
  11. هل لولي الأمر أن يأمر بقتل الكاهن ؟
  12. شرح قول المصنف : وعن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من أتى كاهناً فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم" رواه أبو داود.
  13. شرح قول المصنف : وللأربعة، والحاكم وقال: صحيح على شرطهما
  14. شرح قول المصنف : عن أبي هريرة من أتى عرافاً أو كاهناً فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم". ولأبي يعلى بسند جيد عن ابن مسعود موقوفاً.
  15. شرح قول المصنف : وعن عمران بن حصين رضي الله عنه مرفوعاً: "ليس منا من تطير أو تطير له أو تكهن أو تكهن له أو سحر أو سحر له، ومن أتى كاهناً فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم) رواه البراز بإسناد جيد، ورواه الطبراني في الأوسط بإسناد حسن من حديث ابن عباس دون قوله: "ومن أتى.." الخ.
  16. شرح قول المصنف : قال البغوي: العراف: الذي يدعي معرفة الأمور بمقدمات يستدل بها على المسروق ومكان الضالة ونحو ذلك وقيل: هو الكاهن والكاهن هو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل وقيل: الذي يخبر عما في الضمير. وقال أبو العباس ابن تيمية: العراف: اسم للكاهن والمنجم والرمال ونحوهم ممن يتكلم في معرفة الأمور بهذه الطرق.