عناصر الشريط

1. شرح قول المصنف :(......ولا تعجزن . وإن أصابك شيء فلا تقل : لو أني فعلت لكان كذا وكذا ، ولكن قل : قدر الله .....)
2. شرح قول المصنف : (......وما شاء فعل ، فإن لو تفتح عمل الشيطان ) .
3. شرح قول المصنف : فيه مسائل: الأولى: تفسير الآيتين في آل عمران. الثانية: النهي الصريح عن قول: لو، إذا أصابك شيء. الثالثة: تعليل المسألة بأن ذلك يفتح عمل الشيطان الرابعة: الإرشاد إلى الكلام الحسن. الخامسة: الأمر بالحرص على ما ينفع مع الاستعانة بالله. السادسة: النهي عن ضد ذلك وهو العجز.
4. شرح قول المصنف : باب النهي عن سب الريح عن أبي بن كعب - رضي الله عنه - : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( لا تسبوا الريح ، فإذا رأيتم ما تكرهون فقولوا : اللهم إنا نسألك من خيره هذه الريح ، وخير ما فيها ، وخير ما أمرت به ، ونعوذ بك من شر هذه الريح وشر ما فيها ، وشر ما أمرت به ) صححه الترمذي . .
5. ما معنى قول النبي صلى الله عليه وسلم في الريح "اللهم إني أعوذ بك من شرها وشر ما أمرت به ....."الحديث ؟
6. هل أمر الله تعالى للريح هو أمر حقيقي ؟
7. هل صحيح أن عواصف الريح هي غبار الجن ؟
8. هل للريح ملك مكلف بها يسيرها بأمر الله تعالى ؟
9. شرح قول المصنف : فيه مسائل: الأولى: النهي عن سب الريح. الثانية: الإرشاد إلى الكلام النافع إذا رأى الإنسان ما يكره. الثالثة: الإرشاد إلى أنها مأمورة. الرابعة: أنها قد تؤمر بخير وقد تؤمر بشر
10. شرح قول المصنف : باب قول الله تعالى : (( يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل إن الأمر كله لله ))
11. ما معنى قول الله تعالى "والذين هم من عذاب ربهم مشفقون "؟
12. هل يجوز أن يخبر عن الريح مثلا بأنها شديدة ؟
13. هل يتهم الإنسان نفسه بالتقصير والتفريط و يقول هو منهج الصحابة رضوان الله عليهم ؟
14. هل يحسن المسلم الظن بالله تعالى عند الموت إذا كان من المفرطين ؟
15. شرح قول المصنف : وقوله (......يقولون هل لنا من الأمر من شيء قل إن الأمر كله لله )
16. شرح قول المصنف : وقوله : (( الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء ))
17. هل حسن الظن بالله تعالى من كمال التوحيد ؟
18. شرح قول المصنف : قال ابن القيم في الآية الأولى : فسر هذا الظن بأنه سبحانه لا ينصر رسوله ، وأن أمره سيضمحل ، وأن ما أصابه لم يكن بقدر الله وحكمته . ففسر بإنكار الحكمة ، وإنكار القدر ، وإنكار أن يتم أمر رسوله وأن يظهره الله على الدين كله . وهذا هو ظن السوء الذي ظنه المنافقون والمشركون في سورة الفتح . وإنما كان هذا ظن السوء لأنه ظن غير ما يليق به سبحانه ، وما يليق بحكمته وحمده ووعده الصادق .