كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد شرح الشيخ محمد أمان بن علي الجامي الدرس 18

شرح كتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد الدرس الثامن عشر
الخميس 4 جوان 2015    الموافق لـ : 16 شعبان 1436
تحميل الشريط

عناصر الشريط

  1. قراءة من متن كتاب التوحيد .
  2. شرح قول المؤلف : " باب ما جاء في التطير : وقول الله تعالى: (( أَلا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِندَ اللّهُ وَلَـكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ )) . وقوله: (( قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ )) . ".
  3. شرح قول المؤلف : " عن أبي هريرة رضي الله عنه، أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: ( لا عدوى، ولا طيرة، ولا هامة، ولا صفر ) أخرجاه. زاد مسلم: ( ولا نوء، ولا غول ). ".
  4. شرح قول المؤلف : " ولهما عن أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا عدوى ولا طيرة، ويعجبني الفأل ) قالوا: وما الفأل؟ قال: ( الكلمة الطيبة ). ".
  5. شرح قول المؤلف : " ولأبي داود بسند صحيح عن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال: ذكرت الطيرة عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ( أحسنها الفأل، ولا ترد مسلماً فإذا رأى أحدكم ما يكره فليقل: اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت، ولا يدفع السيئات إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بك ). ".
  6. شرح قول المؤلف : " وعن ابن مسعود رضي الله عنه مرفوعاً : الطيرة شرك، الطيرة شرك، وما منا إلا ، ولكن الله يذهبه بالتوكل. رواه أبو داود، والترمذي وصححه، وجعل آخره من قول ابن مسعود. ".
  7. شرح قول المؤلف : " ولأحمد من حديث ابن عمرو: ( من ردته الطيرة عن حاجة فقد أشرك ) قالوا: فما كفارة ذلك؟ قال: ( أن تقول: اللهم لا خير إلا خيرك، ولا طير إلا طيرك، ولا إله غيرك ). وله من حديث الفضل بن عباس رضي الله عنهما: إنما الطيرة ما أمضاك أو ردك. ".
  8. شرح قول المؤلف : " فيه مسائل: الأولى: التنبيه على قوله: (( أَلا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِندَ اللّهُ )) مع قوله: (( طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ )) . الثانية: نفي العدوى. الثالثة: نفي الطيرة. الرابعة: نفي الهامة. الخامسة: نفي الصفر. السادسة: أن الفأل ليس من ذلك بل مستحب. السابعة: تفسير الفأل. الثامنة: أن الواقع في القلوب من ذلك مع كراهته لا يضر بل يذهبه الله بالتوكل. التاسعة: ذكر ما يقوله من وجده. العاشرة: التصريح بأن الطيرة شرك. الحادية عشرة: تفسير الطيرة المذمومة. ".
  9. قراءة من متن كتاب التوحيد .
  10. شرح قول المؤلف : " باب ما جاء في النشرة : عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن النشرة فقال: (هي من عمل الشيطان ). رواه أحمد بسند جيد. وأبو داود، وقال: سئل أحمد عنها فقال: ابن مسعود يكره هذا كله.".
  11. شرح قول المؤلف : " وفي البخاري عن قتادة: قلت لابن المسيب: رجل به طب أو يؤخذ عن امرأته، أيحل عنه أو ينشر؟ قال: لا بأس به، إنما يريدون به الإصلاح، فأما ما ينفع فلم ينه عنه. أ.هـ. وروى عن الحسن أنه قال: لا يحل السحر إلا ساحر. ".
  12. شرح قول المؤلف : " قال ابن القيم: النشرة: حل السحر عن المسحور، وهي نوعان: إحداهما: حل بسحر مثله، وهو الذي من عمل الشيطان، وعليه يحمل قول الحسن، فيتقرب الناشر والمنتشر إلى الشيطان بما يحب، ويبطل عمله عن المسحور. والثاني: النشرة بالرقية والتعوذات والأدوية والدعوات المباحة، فهذا جائز. ".
  13. ما معنى قول قتادة :" أيحل عنه أو ينشر؟ ".؟
  14. هل التحديد بسبع ورقات من سدر في الرقية له وجه .؟
  15. الكلام على صفة المعية لله تعالى والتوفيق بينها وبين صفة العلو .