عناصر الشريط

1. كلمة حول النوع الأول: المنسوبون إلى خلاف الظاهر
2. البيت (934) و (935): ونسبوا "البدري" و "الخوزيا" *** لكونـه جاور و " التيميـا " كذلك " الحـذاء " للجـلاس *** و" مقسمٌ مولى بني عبـاس "
3. كلمة حول النوع الثاني: المبهمات
4. البيت (936) و (937): وألفوا في مبهمـات الأسمـا *** لكي تحيط النفس منها علمـا كرجـلٍ وامرأةٍ وابنٍ وعـم *** خـالٍ أخٍ زوجٍ وأشبـاهٍ وأم
5. فائدة معرفة هذا النوع (المبهمات).
6. كلمة حول النوع الثالث: ومعرفة الثقات والضعفاء
7. البيت (938) و (939) و (940) و (941) و (942) و (943) و (944) و (945): معرفة الثقـات والمضعـف *** أجل أنواع الحديـث فاعرف به الصحيح والسقيم وارجـع *** لكتـبٍ توضـع فيها واتبـع وجوز الجرح لصون الملـه *** واحذر من الجرح لأجل عله واردد كلام بعض أهل العصر *** في بعضهم عن ابن عبد البر وربمـا رد كـلام الجـارح *** إذ لم يكن ذاك بأمرٍ واضـح الذهبي : ما اجتمع اثنان على *** توثيق مجروحٍ وجرح من علا وتعرف الثقة بالتنصيص من *** راوٍ وذكرٍ في مؤلـفٍ زكـن أفـرد للثقـات أو تخريـج *** ملتزم الصحـة في التخريـج
8. فائدة معرفة هذا النوع
9. النوع الأول: المنسوبون إلى خلاف الظاهر
10. شرح البيت (934) و (935): ونسبوا "البدري" و "الخوزيا" *** لكونـه جاور و " التيميـا " كذلك " الحـذاء " للجـلاس *** و" مقسمٌ مولى بني عبـاس "
11. النوع الثاني: المبهمات
12. شرح البيت (936) و (937): وألفوا في مبهمـات الأسمـا *** لكي تحيط النفس منها علمـا كرجـلٍ وامرأةٍ وابنٍ وعـم *** خـالٍ أخٍ زوجٍ وأشبـاهٍ وأم
13. فائدة معرفة هذا النوع
14. شرح البيت (937): كرجـلٍ وامرأةٍ وابنٍ وعـم *** خـالٍ أخٍ زوجٍ وأشبـاهٍ وأم
15. النوع الثالث: ومعرفة الثقات والضعفاء
16. شرح البيت (938) و (939): معرفة الثقـات والمضعـف *** أجل أنواع الحديـث فاعرف به الصحيح والسقيم وارجـع *** لكتـبٍ توضـع فيها واتبـع
17. شرح البيت (940): وجوز الجرح لصون الملـه *** واحذر من الجرح لأجل عله
18. شرح البيت (941): واردد كلام بعض أهل العصر *** في بعضهم عن ابن عبد البر
19. شرح البيت (942): وربمـا رد كـلام الجـارح *** إذ لم يكن ذاك بأمرٍ واضـح
20. شرح البيت (943): الذهبي : ما اجتمع اثنان على *** توثيق مجروحٍ وجرح من علا
21. شرح البيت (944): وتعرف الثقة بالتنصيص من *** راوٍ وذكرٍ في مؤلـفٍ زكـن
22. شرح البيت (945): أفـرد للثقـات أو تخريـج *** ملتزم الصحـة في التخريـج