تتمة شرح قول المؤلف : " ... ولم يخف عليه شيء قبل أن يخلقهم . وعلم ما هم عاملون قبل أن يخلقهم ... " .
شرح قول المؤلف : " ... وأمرهم بطاعته . ونهاهم عن معصيته ... " .
أرجأ الشيخ الكلام على مسائل القدر إلى موضعها .
يقول: ما أفضل كتاب تكلم على القدر وتعريفه ومراتبه وجميع ما يتصل به؟
ألا نستفيد من قوله سبحانه (( لكل أجل كتاب يمحوا الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب )) ألا نستفيد منه تغيير الأجل لقوله سبحانه (( يمحوا )) ؟
لا يرد القدر إلا الدعاء ؟
ذكرتم في الدرس السابق أن الخلق يشمل مراتب منها التقدير، فأرجو إيضاح هذه المرتبة بتفصيل أكثر؟
ذكرتم في الدرس السابق أن صفات الله سبحانه وتعالى متلازمة وله الكمال المطلق، معنى قولكم متلازمة؟ وهل تجوز العبارة " إن الله على ما يشاء قدير " ؟
هل أوضحتم ثمرة الخلاف، المرتّبة الناتجة عن الاختلاف لكون الموت صفة وجودية أو عدمية؟
كيف عرف ميل الإمام الطحاوي إلى مذهب الأشاعرة في مسألة اتصاف الله بصفاته ؟
هل يصح أن يقال إن العلم بالله لا يكون إلا بالعلم النظري، لا العلم الضروري؟
ذكرت أن الروح لها صفة البقاء، فكيف نوفق بين هذا وبين المراد من المستثنى عند قوله تعالى : (( إلا من شاء الله )) ، وهل معنى ذلك أن أرواحهم غير ميتة؟
هل الموت عرض أو عين؟ أو عرض يقلبه الله عينا؟
هل لابد أن يكون لله مخلوقات ليوصف بالخلق أو أنه يوصف بالخلق ولو لم يخلق شيئا أبدا؟
هل كان ابن حزم من أهل السنة والجماعة ؟
ما هو الرد على من استدل بحديث ( إن أول شيء خلقه الله القلم ) على عدم التسلسل في الماضي بالنسبة للمخلوقات؟
مقدمة في أدب طالب العلم مع ذكر الكتب التي اهتمت ببيان آداب طالب العلم .
الأدب الأول : مع المشايخ والمعلمين أن يكون الطالب حَسَن الظن بشيخه في العلم الذي يتعلمه منه .
الأدب الثاني : أن يكون طالب العلم متأدبا مع شيخه في لفظه وفي جلسته وفي فعله .
الأدب الثالث : أن يكون طالب العلم متأدبا مع شيخه في السؤال .
الأدب الرابع : أن يكون طالب العلم مع شيخه صبورا .
الأدب الخامس : أن يكون طالب العلم مع الشيخ متحريا للاستعداد حال السؤال .
الأدب السادس : موالاة طالب العلم لشيخه واجبة .
ورد عن الإمام أحمد أنه كان يترك السنة الراتبة، فإذا سئل عن ذلك قال اكتفينا بدرس أبي زرعة أو كلمة نحوها, -(اكتفينا عن الرواتب بمذاكرة العلم مع أبي زرعة) هذه كلمة الإمام أحمد- فهل ينطبق هذا على وضعنا في هذا المسجد؟
ما حكم تحية المسجد وماذا أفعل لو دخلت المسجد في وقت نهي؟
ما رأيك يا شيخ في الإكثار من الأسئلة على الشيخ من باب الأخذ أكبر كمية من العلم، أي حرصا من الطالب؟
من الملحوظ قلة من يتصدى لتدريس علوم الآلة من أهل العلم فما هو السبب، وما هو الحل بالنسبة للطالب؟
قد يوجد تقرير لبعض العلوم عند الأصاغر بما لا يجده المرء عند الأكابر، فيترك هؤلاء ويلزم هؤلاء لأخذ العلوم؟
بعض الطلاب يهتمون كثيرا بالدروس في المساجد ولا يهتمون بالدراسة المنهجية في الجامعة مثلا، فيكون الطالب متعثرا في الدراسة المنهجية بحجة أنّ العلم يؤخذ من المساجد؟
هل يصح أن يقال إن من صفات طالب العلم كثرة الشيوخ حتى يتجرد طالب العلم من التعصب للرجال كما يظهر من حال أهل الحديث بخلاف حال كثير من أهل الفقهاء؟
كيف نفسر قبول كثير من السلف عند النظر في بعض شيوخهم أنهم أهل نحل وملل من غير أهل السنة والجماعة مع أن المشهور عن السلف انتقاء الشيوخ؟
