تتمة الإجابة عن سؤال : " ذكر ابن التّين في شرحه للبخاري في مسألة إثبات اليدين لله جل وعلا: أن يدي الله جل وعلا لا توصف بأنها جارحتان وذكر خلافا، هل إثبات اليدين يقتضي كون أنهما جارحتان، أرجو توضيح ذلك ؟ " .
إذا ثبت لله تعالى صفة بلفظ معين، فهل يجوز أن يطلق على الله جل وعلا مرادف هذه الصفة، مثل قول بعض العامة الله يشوف. يريدون يرى ؟
ما هو التسلسل الواجب والممتنع والممكن ؟
ذكرتم مسألة مهمة في تقعيد العلوم، ولكن هل لكم أن تنبهوا الطلاب إلى أنّ معرفة هذه لا تعني تطاولهم على القواعد وعدم الاعتداد بها لأدنى سبب ؟
ما رأي الدين في رجل رأى منكرا على رجل، ولم يستطع تغييره فقال الرجل الذي لم يستطع التغيير: أعوذ بالله منك أو قال أعوذ بالله من وجهك. فهل هذا السبّ يجوز ؟
هل التّرضي على أهل الشجرة دعاء لهم بأن يرضى الله عنهم أو تقرير رضا الله عز وجل ؟
الحروف المقطعة هل هي من المتشابه الذي لا يعلمه إلا الله، أو يوجد من يعلمه من العلماء ؟
قراءة متن الطحاوية .
شرح قول المؤلف : " ... فمن رام علم ما حظر عنه علمه ، ولم يقنع بالتسليم فهمه . حجبه مرامه عن خالص التوحيد . وصافي المعرفه وصحيح الإيمان ... " .
شرح قول المؤلف : " ... فيتذبذب بين الكفر والإيمان والتصديق والتكذيب . والإقرار والإنكار . موسوساً تائهاً شاكاً لا مؤمناً مصدقاً ولا جاحداً مكذباً ... " .
شرح قول المؤلف : " ... ولا يصح الإيمان بالرؤية لأهل دار السلام لمن اعتبرها منهم بوهم أو تأولها بفهم إذ كان تأويل الرؤية وتأويل كل معنى يضاف إلى الربوبية - بترك التأويل ولزوم التسليم وعليه دين المسلمين ... " وتحته مسائل.
المسألة الأولى: بيان معنى التأويل لغة .
المسألة الثانية: التأويل في استعمال أهل العلم أو فيما جاء في الكتاب والسنة وفيما جرى عليه كلام العلماء ينقسم إلى ثلاثة أقسام:
المسألة الثالثة : بيان التأويل الذي هو بمعنى التحريف .
المسألة الرابعة: تعريف المجاز وبيان خطر التأويل والمجاز على العقيدة الإسلامية الصحيحة .
لو ذكرتم كتبا تكفي طالب اللغة تتحدث عن نشأة اللغات ؟
أول درس لي في العقيدة هو هذا الدرس في الطحاوية ولم أدرس الواسطية وغيرها، فبماذا تنصحني؟
هل اللغة توقيفية أو وضعية ؟
هل يصح إثبات لفظ العارف أو قاضي القضاة على العالم ؟