تتمة الكلام على المسألة الرابعة: جاء في الأحاديث أن الحوض يُذاد عنه .
المسألة الخامسة: خالف في الحوض طوائف من أهل البدع، خالف فيه المعتزلة والخوارج والرّافضة.
المسألة السادسة: ذكر الأسباب التي تؤدي إلى ورود حوض النبي صلى الله عليه وسلم .
تعريف الصحابي أنه مات على الإيمان، فلماذا نقول إن بعض الصحابة ارتدوا ؟ هل هناك فرق بين الإطلاق الاصطلاحي وبين الإطلاق غير الاصطلاحي؟
كيف تكون صفة النّقص إذا كانت في مقابلة صفة نقص أخرى كانت كمالا ؟
هل إذا قلنا أن شكل الحوض مربع نجزم بذلك، وهو من المغيبات التي لا نقول، أم نقول أن زواياه متساوية وأضلاعه مسيرة شهر؟
ما رأيكم في من يقول إن الحوض مدوّر، ويستدل في ذلك بأن طوله وعرضه سواء، ولا يمكن أن يكون ذلك إلا أن يكون مدورا ؟
إذا ورد فضل عمل معين بعد الصلاة كفضل قراءة آية الكرسي هل هو خاص بالفرائض أم عام لكل الصلوات ؟
ما القدر المجزئ في سترة المصلي من حيث طولها وعرضها وبعدها عن المصلي ؟
ما معنى قول القائل: قدّس الله روح فلان ؟
ما الدليل على التفريق بين السفر المباح والسفر للمعصية في حكم القصر؟ والأدلة جاءت عامة دون تقييد والأصل فيها الإطلاق كما قرر شيخ الإسلام، نرجو توضيح المسألة ؟
ما معنى قول النبي ( إن الله خلق آدم على صورته ) ؟
يقول ذكرت أن لفظ قدس الله سره لفظة منكرة، وقد أكثر منها الإمام السَّفَّاريني عند ذكره لشيخ الإسلام ابن تيمية، فهل لذلك معنى ؟
قراءة متن الطحاوية .
شرح قول المؤلف : "... والشفاعة التي ادّخرها لهم حق . كما روي في الأخبار ... " وتحته مسائل .
المسألة الأولى : تعريف الشفاعة .
المسألة الثانية: أن الشفاعة في أحكامها قسمان: شفاعة في الدنيا. وشفاعة في الآخرة.
المسألة الثالثة: بيان الشفاعة التي اختلف فيها الناس .
المسألة الرّابعة: أنَّ الشفاعة التي للنبي عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ بما جاء في الأخبار يوم القيامة أنواع .
المسألة الخامسة: الشفاعة يوم القيامة ليست خاصة بالنبي عَلَيْهِ الصَّلاَةُ والسَّلاَمُ ولا بالأنبياء؛ بل تَشفع الملائكة ويَشفع المؤمنون بدرجاتهم العلماء والشهداء والصالحون يشفعون .
المسألة السادسة: الشفاعة لا تنفع عند الله جل وعلا مطلقا .
المسألة السابعة: أنَّ الشفاعة من المباحث العظيمة التي ضلَّ فيها فئام من الناس .
المسألة الثامنة: ذكر شبهة المعتزلة والخوارج في أن الشفاعة لأهل الكبائر لا تنفع مع الرد عليها وكشفها .
المسألة التاسعة: ذكر مسألة التوسل بالجاه .
يقول الحديث الوارد في شرح ابن أبي العز للطحاوية في موضوع الشفاعة فيه خلط بين أنواع الشفاعة، فلو أراد شخص الاستزادة هل يرجع إلى هذه الكتب ؟
ما حكم قول من قال لمن ذهب إلى الغزو: إن استشهدت فاجعلني من السبعين الذين تشفع لهم. وهل إذا قُتل يكون شهيدا ؟
هل يشفع الغريق والمحروق بسبعين من أهل بيته ؟
ذكر بعض أهل العلم أن من أنواع الشفاعة: الشفاعة بأقوام استحقوا النار بأن لا يدخلوها، فما الدليل على هذا النوع من أنواع الشفاعة ؟
ما توجيه قول الرسول في الحديث ( أسألك بحق السائلين عليك ) ؟
ما رأيك في من يقول إن شروط طلب الشفاعة أن يكون حاضرا حيّا قادرا، وأنها تتوفر في الجن، كيف نرد على ذلك ؟
