مقدمة بين يدي الشرح تكلم فيها الشيخ عن أهمية علم التوحيد و العقيدة .
شرح قول المؤلف : "... وهو مستغن عن العرش وما دونه ... " .
شرح قول المؤلف : "... محيط بكل شيء وفوقه ، وقد أعجز عن الإحاطة خلقه ... " وتحته مسائل .
المسألة الأولى : الكلام على اسم الله الغني .
المسألة الثانية : استغناؤه جل وعلا عن العرش وما دونه .
المسألة الثالثة: بيان إحاطة الله بخلقه وعلوه عليهم .
المسألة الرّابعة: بيان أنه لا تناقض بين إحاطة الله تعالى بخلقه وأنه فوقهم .
الكلام على فوقية الله سبحانه وتعالى وتحتها مسائل .
المسألة الأولى : بيان أن العلو والفوقية ينقسم إلى ثلاثة أقسام .
المسألة الثانية: العلو والفوقة لله جل وعلا ثابت بدليل القرآن والسنة والعقل والفطرة .
المسألة الثالثة: دلالة السنة على فوقية الله جل وعلا أيضا جاءت أدلة فيها كثيرة جدا.
المسألة الرابعة: دلالة العقل على علو الله جل وعلا بذاته على خلقه .
المسألة الخامسة: دلالة الفطرة على علو الله تعالى .
ذكرتم كثرة الأدلة على ثبوت علو الله جل وعلا بذاته ومع ذلك فأكثر الفرق تُنكر العلو وتصرفه إلى المعاني الأخرى، فما سبب ذلك ؟
ذكر بعض العلماء في مقدمة القول: الحمد لله الواحد القهار العزيز الغفار يبسط كفه في الأسحار. فهل العبارة الأخيرة صحيحة ؟
آية الأنبياء (( الذين عندك ربك )) ، فهل هذه العندية عندية ذات أم عندية القهر ؟
ما معنى " ذات "في قولنا: ذات الله سبحانه ؟
ما معنى تسبيح الله لنفسه ؟
أين ذكر هذه الأدلة ابن القيم ؟
ما هو ضابط الإسم والصفة فيما ورد في الكتاب والسنة مثلا (( وَكَانَ اللّهُ غَنِيًّا حَمِيدًا )) هل يقال الغنى هنا صفة أم اسم؟ وهل المحسن من أسماء الله عز وجل ؟
في بعض كليات الجامعة يذكر بعض المدرسين أشياء خطأ في العقيدة ولكنّا لا نملك العلم الكافي لمجادلتهم، وكذلك هم لا يسمحون بالمجادلة وكذلك نخشى إثارة الشبه، وكذلك نخاف أن يتسلط علينا بالدرجات إلى آخره ؟
قلتم من معاني العلو العندية، هل هذا المعنى لغوي أم شرعي ؟
الأخ كتب كتابة في أولها دعاء جزاه الله خيرا، ثم يقول: ولكن هناك بعض الدروس التي فاتت ولم أتمكن من الحضور، قد حاولنا أن نأخذ هذه الدروس التي سجلت ولكن رفضوا بحجة عدم الإذن فنرجو السماح بالأشرطة ؟
جاء عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه نهى عن بيعتين في بيعة، فما صورة هذه المسألة ؟ وهل تصح دليلا لمن منع التقسيط، وما حكم الزيادة مقابل الأجل إلى آخره ؟
ما حكم قول القائل: مادة القرآن في وقت كذا ؟
هل يفهم من قوله تعالى (( لا تدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار ))، أن المؤمنون في الجنة عندما يتجلى لهم الرب سبحانه وتعالى أنهم لا يرون جميع ذات الرب سبحانه وتعالى ؟
يدعو بعض الأئمة قائلا: اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك، فهل ورد على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولا أقل من ذلك ؟ وهل يعتبر هذا من التعدي في الدعاء ؟
معلوم أن الإمام أحمد رحمه الله قال في مذهب المفوضة إنه من شر المذاهب، ومع ذلك وجد في كتب أصحاب مذهبه بعض التفويض كما في كتاب المرداوي في شرح لامية شيخ الإسلام وفي لمعة الاعتقاد، فهل هناك فرق بين ما يقصد الإمام أحمد وما وقع فيه بعض أتباعه أم لا ؟ نرجو بسط القول في ذلك.
هل الشيطان أو الجن يعلم ما في نفس ابن آدم ؟
ما منهج أهل السنة في الرؤى والمنامات من حيث الاعتماد عليها ؟
كنت مسافرا فأردت أن أجمع بين الظهر والعصر فصليت مع جماعة خلف إمام، فعلمت بعد أن قام إلى الركعة الثالثة أنه مقيم؛ لكني لم أقم معه إلى الثالثة فجلست ثم سلمت، بعدها دخلت معه مرة أخرى بنية صلاة العصر، فما حكم ذلك ؟
ما الفرق بين الهداية والتوفيق عند أهل السنة وهل بينهما عموم وخصوص بيّنوا لنا ذلك ؟
