تتمة الإجابة على سؤال : " ما تحرير محل النزاع في قراءة الفاتحة بالنسبة للمأموم ؟ " .
هل القراءات السبعة هي أحد الأحرف السبعة ؟
قراءة متن الطحاوية .
شرح قول المؤلف " ... ولا نجادل في القرآن ، ونشهد أنه كلام رب العالمين ، نزل به الروح الأمين ، فعلمه سيد المرسلين محمداً صلى الله عليه وعلى آله أجمعين ، وهو كلام الله تعالى ، لا يساويه شيء من كلام المخلوقين ، ولا نقول بخلقه ، ولا نخالف جماعة المسلمين ... " وتحته مسائل .
المسألة الأولى : في معنى المجادَلة المنهي عنها في القرآن الكريم .
المسألة الثانية: الذين جادلوا في القرآن في هذه الأمة أمة الإجابة كثيرون .
المسألة الثالثة : تقرير عقيدة أهل السنة في القرآن كلام الله .
المسألة الرابعة: الكلام على الروح الأمين " جبريل عليه السلام " .
المسألة الخامسة :كون القرآن معجزا .
المسألة السادسة: أن القرآن كلام الله منزل غير مخلوق منه بدأ وإليه يعود سبحانه وتعالى .
المسألة السابعة: شبهة من قال بخلق القرآن .
المسألة الثامنة: المراد بجماعة المسلمين .
زوجتي أسقطت في الشهر الثالث، والآن يخرج منها دم فهل هذا الدم يعتبر دم نفاس تمتنع من الصلاة أم أنها لا تعتبر به وتصلي ؟
ما حكم من أمذى ثم توضأ، ثم نزل المذي في الصلاة مع العلم أنه في هذه الفترة لا ينقطع ؟
شخص تعود إلقاء السلام على الجالسين في المسجد في كل فريضة فأنكر عليه بعض الجالسين؛ لأن هذا الاستمرار على السلام بدعة فهل المنكر على حق ؟
لماذا كفر أئمة الهدى القائلين بخلق القرآن مع أنهم متأوّلون، ولم يكفروا القائلين بإنكار الأسماء والصفات أو بعضهم لأنهم متأولة ؟
يقول الفرق كلها في النار إلا فرقة واحدة هل الدخول في النار تخليد أم تمحيص ؟
تسمية جبريل عليه السلام بأنه روح أليس لأنه كالروح للبدن فيما جاء به من القرآن تحيى به القلوب كحياة البدن بالروح ؟
نعمل في شركة دعاية وتصميم وأضطر لرسم أعضاء من جسم الإنسان، كذلك جسم الإنسان دون إظهار للوجه ما حكم الشرع في هذا العمل ؟
علما رئيس العمل يحتج بأن له فتوى برسم صور ذوات الأرواح إذا كان فيه مصلحة من هذا الرسم ؟
كيف نجمع بين حديث أبي هريرة قال رسول الله ( لا يقول أحدكم اللهم اغفر لي إن شئت، اللهم ارحمني إن شئت، فليعزم مسألته إن الله يفعل ما يشاء لا مُكره له ) وبين حديث ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله ( دخل على أعرابي يعوده فقال ( له لا بأس عليك طهور إن شاء الله ) قال قال الأعرابي: طهور؛ بل هي حمى تفور على شيخ كبير تُزِيرُهُ القبور، قال النبي ( فنعم إذًا ) ؟
هل تعدد الجماعات مثل تعدد الآراء في المسألة الفقهية الواحدة ؟