إذا كان لفظ الحَنَفِي من ألفاظ الأضداد التي تطلق على الميل والاستقامة، فلماذا لا يقال من الأصل إن إبراهيم عليه السلام كان مستقيما على التوحيد ولا يقال مائلا عن الشرك ؟
كم يساوي ربع الدينار في نصاب السرقة الذي كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثة دراهم في هذه الأيام ؟
هل الشرطة تقوم مقام الحاكم أو القاضي في مسألة تحريم الشفاعة في الحدود إذا بلغته أم لا ؟
قراءة متن الطحاوية .
شرح قول المؤلف : " ... والأمن والإياس ينقلان عن ملة الإسلام وسبيل الحق بينهما لأهل القبلة ... " .
شرح قول المؤلف : " ... ولا يخرج العبد من الإيمان إلا بجحود ما أدخله فيه ... " وتحته مسائل .
المسألة الأولى: إجماع أهل السّنة والجماعة على أنّ من دخل في الإيمان بيقين فإنه لا يخرج منه إلا بأمرٍ متيقَّن مماثل .
المسألة الثانية : بيان أن التكفير قد يكون بالحجد وبالشك وبالاستحلال وأن المؤلف لم يرد الحصر .
المسألة الثالثة: معنى الجحد لغة ومعناها في القرآن الكريم .
المسألة الرابعة والأخيرة: بيان قول أهل السنة والجماعة في المكفرات ونواقض الإيمان .
شرح قول المؤلف : " ... والإيمان هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان ... " وتحته مسائل .
المسألة الأولى : أن الإيمان لفظ مستعمل في اللغة قبل ورود الشرع .
المسألة الثانية: الإيمان في اللغة هو التصديق الجازم .
المسألة الثالثة : ذكر ضابط به يميز ما جاء في القرآن الكريم من أن الإيمان يراد به تارة الحقيقة الغوية وتارة يراد به الحقيقة العرفية وتارة يراد به الحقيقة الشرعية .
المسألة الرابعة: بيان أن تعريف الطحاوية للإيمان يخالف تعريف أهل السنة مع الرد على مرجئة الفقهاء .
قراءة متن الطحاوية .
إعادة شرح قول المؤلف : "... والإيمان هو الإقرار باللسان والتصديق بالجنان ... " وتحته مسائل .
بيان أقوال المنتسبين إلى القبلة في الإيمان وتتضمن مسائل .
المسألة الأولى : الاختلاف في تعريف الإيمان بين المنتسبين للقبلة .