العقيدة الطحاوية شرح الشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ الدرس 32

شرح العقيدة الطحاوية الدرس الثاني والثلاثون
الخميس 4 جوان 2015    الموافق لـ : 16 شعبان 1436
تحميل الشريط

عناصر الشريط

  1. تتمة المسألة الثالثة: بيان أن العمل يتضمن هذه الأركان الستة بناء على تعريف الإيمان الصحيح وهو أن الإيمان إقرار وتصديق وعمل .
  2. شرح قول المؤلف : "... ونحن مؤمنون بذلك كله . لا نفرق بين أحد من رسله . ونصدقهم كلهم على ما جاءوا به .... " وتحته مسائل .
  3. المسألة الأولى : الرّسل دينهم واحد والله جل وعلا لم يبعث رسولا إلا بدين الإسلام؛ ولكن الشّرائع تختلف .
  4. المسألة الثانية: شرائع الرسل تختلف وهي التي تضاف إليها الملة .
  5. المسألة الثالثة: بيان أن من فرق بين الرسل في الإيمان فليس له حظ من الإيمان بالرسل .
  6. شرح قول المؤلف : "... وأهل الكبائر من أمة محمد صلى الله عليه وسلم في النار لا يخلدون إذا ماتوا وهم موحدون وإن لم يكونوا تائبين بعد أن لقوا الله عارفين مؤمنين وهم في مشيئته وحكمه . إن شاء غفر لهم وعفا عنهم بفضله . كما ذكر عز وجل في كتابه : (( ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء )) . وإن شاء عذبهم في النار بعدله . ثم يخرجهم منها برحمته وشفاعة الشافعين من أهل طاعته ثم يبعثهم إلى جنته . ... " وتحتها مسائل .
  7. المسألة الأولى : بيان أهل الكبائر .
  8. تحقيق القول في المسألة المشهورة : أن الصغائر إذا أصر عليها صاحبها صارت كبيرة .
  9. ما توجيهكم لحديث البطاقة وحديث: ( يا ابن آدم لو أتيتني بقراب الأرض خطيئة ثم لقيتني لا تشرك بي شيئا لأتيتك بقرابها مغفرة ) رواه مسلم -ما رواه مسلم، هو خارج مسلم- مع العلم أن صاحب الكبيرة تحت المشيئة ؟
  10. ما الضابط في التفريق بين الفعل والصفة في صفات الله جل وعلا وأفعاله ؟
  11. قراءة متن الطحاوية .
  12. المسألة الثانية : بيان أن أمة محمد صلى الله عليه وسلم لا تختص بكون أهل الكبائر لا يخلدون في النار .
  13. المسألة الثالثة : دخول أهل الكبائرِ في النَّارِ، هذا وعيد وله شروط وموانع .
  14. المسألة الرابعة: وهي أن من لم يغفر له ممن لم يتب فإنه يُشترط لعدم خلوده في النار شرطان: الأول أن يكون مات على التوحيد وأن لا يستحل تلك الكبيرة .
  15. المسألة الخامسة: الخلود في النار نوعان: خلود أمدي إلى أجل، وخلود أبدي .
  16. المسألة السادسة: بيان قول الطحاوي " ... لا يخلدون إذا ماتوا وهم موحدون وإن لم يكونوا تائبين ... " ليست شرطا .
  17. المسألة السابعة : ذكر تعقب الشارح ابن أبي العز للطحاوي في قوله " عارفين " وبيان أنه لا يسلم له هذا الاعتراض .
  18. المسألة الثامنة : بيان أن أهل الكبائر تحت مشيئة الله تعالى .
  19. المسألة التاسعة : شرح قول المؤلف " ... وذلك بأن الله تعالى تولى أهل معرفته . ولم يجعلهم في الدارين كأهل نكرته الذين خابوا من هدايته . ولم ينالوا من ولايته ... " .
  20. شرح قول المؤلف : "... اللهم يا ولي الإسلام وأهله ثبتنا على الإسلام حتى نلقاك به .... " .
  21. قراءة متن الطحاوي .
  22. شرح قول المؤلف : "... ونرى الصلاة خلف كل بر وفاجر من أهل القبلة وعلى من مات منهم ... " وتحته مسائل .
  23. المسألة الأولى : الصلاة على خلف الإمام الأعظم سنة ماضية .
  24. المسألة الثانية: الصلاة تكون خلف كل إمام بر أو فاجر أو من نجهل عقيدته .
  25. المسألة الثالثة: الصلاة خلف الإمام الفاجر سنة السلف في حال ما إذا كان إماما مرتّبا، ولم يكن بوسع المرء أن يختار الأمثل، أما إذا كان في سعة في أن يختار من هو أمثل لصلاته وإمامته .
  26. المسألة الرابعة : معنى أهل القبلة الذين تشرع الصلاة عليهم .