المسألة الرابعة : بيان كون العبد قد يسأل ربه ثم لا يجد إجابة لدعاءه .
المسألة الخامسة : بيان أنه ينبغي للعبد أن يُعِدّ للدّعاء عُدّته وأن يجتهد في حُسْن المسألة .
شرح قول المؤلف: " ... ويملك كل شيء . ولا يملكه شيء . ولا غنى عن الله تعالى طرفة عين . ومن استغنى عن الله طرفة عين فقد كفر وصار من أهل الحين ... " .
ما الفرق بين قيام الحجة و بين فهم الحجة ؟ وهل من لم يفهم الحجة يُعاقب على ما لم يفهمه ؟ أفدني .
هل يُستدل بفعل العالم لفعل معيّن في مسألة ما على أنّ ذلك الفعل هو مذهبه الذي يقول به ؟
هل يجوز أن يُدعى بقول القائل: يا مجيب دعوة نوح أجب دعائي ؟
وهل يجوز نحو ذلك بقول القائل: يا مجيب دعوة إبليس أجب دعائي ؟
هل القول إن العمل شرط في صحة الإيمان صحيح ؟ وإذا كان غير صحيح نرجو ذكر السبب. وكذلك قول إن العمل شرط في كمال الإيمان. ؟
بينوا لنا الفرق بين المشيئة والإرادة وهل تعلقهما واحد أم ثم تفريق بين الكوني والشرعي ؟
ما الفرق بين الدعاء والمسألة ؟
سمعت حديثاً أنه ( ليس يتحسّر أهل الجنة على شيء إلا على ساعة لم يذكروا الله تعالى فيها )، فهل هذا التحسّر مما ينافي النعيم أو غير ذلك ؟
يقول: عندما يتكلم العلماء على مسألة الزيادة والنقص في الإيمان يأتون بعبارات مثل: إنه متبعّض، وإنه متفاضل، وإنه يذهب بعضه ولا يذهب أصله، وإنه يذهب بعضه ولا يذهب كله. فهل هذه العبارات مقصودة أم أنها تدلّ على مسألة الزيادة والنقص؟ أم أنها تدل على معنى زائد عن الزيادة والنقص ؟
قرأت كتاباً لأحد العلماء المعاصرين يقول فيه: إنّ الوجه - وجه الرحمان- صفة ذاتية زائدة. فما المقصود بقوله ذلك؟
لما مُيِّزت نصوص الوعيد بأنها تمرّ كما جاءت ؟ وهل تُلحق بها نصوص الرحمة في هذا الوصف ؟
هل دعاء: اللهم أنصر جميع المستضعفين من المسلمين أو دعاء ربنا لا تؤاخذنا إن نسينا أو أخطأنا من باب التعدي في الدعاء بحيث إن الأول قد كتبه الله في الأرض والثاني قال الله سبحانه كما في الحديث قد فعلت ؟
والسؤال الثاني: هل اعتقاد القبوريين والصوفية في الأولياء وأنهم يملكون الشفاعة ونحوها ناشئ من الغلو في الدعاء أم ما هو سبب هذا الاعتقاد لديهم ؟
قراءة متن الطحاوية .
شرح قول المؤلف : "... والله يغضب ويرضى . لا كأحد من الورى ... " وتحته مسائل .
المسألة الأولى: أنّ صفة الغضب وصفة الرضى من الصفات التي ذكرت في القرآن والسنة .
المسألة الثانية: الغضب والرضا من الصفات التي يتّصف بها الرب جلّ وعلا إذا شاء .
المسألة الثالثة: بيان أن أول من أحدث هذا المصطلح وهو الصفات الذاتية والصفات الفعلية هم الكلابية .
